كتاب يستطلع منابع المعنى، من الحب والأسرة، إلى العمل والثقافة والطبيعة، يأخذ بأيدينا إلى واحدة من أعظم ما يمكن أن نواجهه من مسائل حول معنى الحياة. قد يبدو التأمل في معنى الحياة أمرًا سخيفًا، عديم النفع، أو مرهقًا، الحقيقة أن طرحنا هذا السؤال على أنفسنا مهم جدًا كي نستطيع أن نُعرّف الوجود الأكثر غنى بالمعنى وكي نسير إليه. يستعرض هذا الكتاب جملة ميادين نستطيع ان نتلمس فيها معنى لحياتنا، ومنها الحب والأسرة والصداقة والعمل والطبيعة ومعرفة الذات. نكتشف ما يجعلنا نشعر بأن ثمة أمورًا ها معنى في حين يبدو غيرها من غير معنى، كما نتعلم كيف نضفي على حياتنا اليومية مزيدًا من المعنى.