في بداية القرن العشرين، تنطلق امرأة شابة في رحلة خيالية من اكتشاف الذات بعد ما عثرت على كتاب غامض ضمن أحداث هذا العمل الروائي الشاعري الآسر. في قصر مترامي الأطراف يعج بالكنوز الفريدة، تبرز جانيوري سكالر كتحفة فنية في ذاتها، وكونها تحت وصاية السيد لوك الثري، تشعر بأنها مختلفة قليلًا عن القِطع الأثرية التي تزين الردهات، فهي مصانة بعناية، لكن تعاني إهمالًا حادًّا، ولا تنتمي إلى هذا المكان على الإطلاق