في رسالة إلى ابنه اليافع، يحاول تا نيهيسي كوتس، من أصل أفريقي، الإجابة عن أسئلة عميقة... يشارك معه ومع قرّائه حكاية إدراكه لحقيقة مكانته في هذا العالم من خلال مجموعة من التجارب الملهمة، من جامعة هوارد إلى ساحات نضال الأميركيين السود في وجه العنصرية، ومن الحي الجنوبي في مدينة شيكاجو إلى باريس، من بيت طفولته إلى غرف معيشة أمهات سلبت أمريكا العنصرية منهم أرواح أطفالهم.